هشام يخبر أمه صباح برغبة حكمت في قتلها، وعقب زواج خالة سمر من حكمت تنقل ملكية المنزل باسم سمر، وأبو عرب يقسم لأدهم بأنه لم يقتل أبو منير، وجمال يعود لمنزل أمه.