تتلاعب مليكة بصفاء وتخبرها بتسبب صابر في ما يجري لها. يخبر زهير - صابر أن البئر موجود في وادي الجن، وبعدما يستنجد صابر بعمرو حتى يعثر على عماد، يعترف الأخير لصابر بندمه ويخبره بضرورة وصوله للبئر، ثم يشعل الجن النيران في جسد عماد.