يعثر صابر على الصولجان، ويتصدى له الجن الأحمر وبنات إبليس، وتصدم ست الحسن حينما ترى نائلة في صف صابر، وينجح الأخير في القضاء عليهم، ويجد نفسه في الصحراء فيكتشف انتقاله إلى المغرب.