تبدأ سارة في تهديد وابتزاز محمد ونجلا، بعد وضعها كاميرا خفية في غرفتهما، وتدعي فاطمة مراقبة محمد إياها، فيضربه الناس، وتبدو مي متقبلة لمصالحته، لكنه يجد نفسه أمام حفل زفاف مي وفادي.